حملة اعرف حقك
هي حملة توعوية ترتكز على تقديم معلومات قانونية قيمة ودقيقة تهم المواطنين الليبيين عامة وتستهدف خاصة الفئات الأكثر عرضة للاعتداء اللفظي أو الجسدي أو الانتهاكات بجميع أشكالها في ليبيا. وتهدف الحملة إلى رفع الوعي القانوني للمجتمع و المساهمة في معرفة الحقوق والواجبات وفقا للقوانين الوطنية والاتفاقيات الملزمة للقانون الدولي الإنساني وحقوق الإنسان.
Rights of Association
The Rights of the Accused
The Irregular Migrants
Enforced Disappearences
Data Privacy
Race/Ethnicity/National Origin Based Discrimination
Detention/Imprisonment
Treaties
Women’s Rights
Voting Rights
Protestor’s Rights
تعريف للحملة
‘اعرف حقك’ هي حملة توعوية ترتكز على تقديم معلومات قانونية قيمة ودقيقة تهم المواطنين الليبيين عامة وتستهدف خاصة الفئات الأكثر عرضة للاعتداء اللفظي أو الجسدي أو الانتهاكات بجميع أشكالها في ليبيا. وتهدف الحملة إلى رفع الوعي القانوني للمجتمع والمساهمة في معرفة الحقوق والواجبات وفقا للقوانين الوطنية و للاتفاقيات الملزمة للقانون الدولي الإنساني وحقوق الإنسان.
أهداف حملة ‘اعرف حقك’
لهذه الحملة ثلاثة أهداف رئيسية ومترابطة :
1- الهدف الأول هو رفع الوعي القانوني للمجتمع والمساهمة في معرفة الحقوق والواجبات والفهم بين الفئات المستهدفة ؛
2- الهدف الثاني للحملة، بطريقة تكميلية، هو إشراك الفئات المستهدفة ؛
3- الهدف الثالث هو زيادة مشاركة قادة الرأي و نشطاء المجتمع المدني لتبني الحملة و تبادل الخبرات وحشد المزيد من الدعم.
بودكاست اعرف حقوقك
الحلقة الأولى: حرية الفكر
مقابلة مع جمعة عتيقة، ناشط حقوقي ومحامي حول حرية الفكر والتعبير في ليبيا بالتعاون مع الصحفية الليبية مروة سالم وراديو ناس.
شاهد المقابلة مع السيدة جمعة عتيقة
في الحلقة الأولى من برنامج "إعرف حقك"، يجيب الدكتور عتيقة عن اسئلة الصحفية مروة سالم حول وضع حرية التعبير و الرأي في ليبيا على المستوى المؤسساتي والممارسات اليومية و التشريعات وأثرها في الواقع الليبي بالإضافة إلى التذكير بضوابط هذه الحريات
و يوجه أيضا الدكتور عتيقة رسالة إلى المواطن و المواطنة الليبية عن أهمية هذا الحق.
كاريكاتير
حرية التعبير في ليبيا
للفنان سيف الدين نشي
هل تضمن الدولة الليبية حرية الرأي وحرية التعبير ؟
تعد المادة 14 للإعلان الدستوري ضمانة لحرية الرأي وحرية التعبير الفردي والجماعي، وحرية البحث العلمي، وحرية الاتصال، وحرية الصحافة ووسائل الإعلام والطباعة والنشر، وحرية التنقل، وحرية التجمع والتظاهر والاعتصام السلمي، وبما لا يتعارض مع القانون.
ويعتبر هذا النص هو النص الوحيد الذي قرر تلك الحقوق بشكل صريح ومباشر، إلا أنهُ لم يؤثر بالشكل المتوقع في التشريعات القانونية الأدنى منه درجة، حيثُ لازال قانون المطبوعات رقم (76) لسنة 1972 نافذاًً بما تضمنه من نصوص تفرض قيود على تلك الحقوق، مثل فرض الرقابة المسبقة على المطبوعات بما فيها الصحف، كما أن بعض التشريعات اللاحقة لهُ قد تضمنت قيود على حرية الرأي والتعبير و وفقاً لمعايير فضفاضة ومنها قانون مكافحة الجرائم الإلكترونية رقم (5) لسنة 2022.